بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

حماية الأطفال من أجل صحوة ضمير عالمية

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

يوم الأحد 6 يونيو 2021 ضحت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي من جديد بجزء من وقتها الثمين في خلوتها التأملية المكثفة والمتواصلة، للتحدث مع أعضاء فريق سوبريم ماستر تي في حول أخر التطورات المشجعة بين رجال الدين المسيحيين في العالم، بينما لا يزالون يدعون للمزيد من المساءلة بخصوص قضية إساءة الكهنة للأطفال واستغلالهم.

لقد قرأت في الأخبار. إنه خبر ليس بجديد. قرأت بالأمس وبالأول من أمس، أن رئيس كنيسة إنجلترا، (نعم يا معلمة.) القس ويلبي، اعتذر لبعض الضحايا الذين تعرضوا للإساءة من قبل كنيسة انجلترا. (روعة.) لعلكم رأيتم ذلك في الأخبار. من منكم؟ أيا منكم رأى ذلك؟ (نعم يا معلمة.) جيد ، جيد ، جيد.

بالإضافة إلى أن رئيس الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا، أبرق للبابا طالبا منه السماح له بالاستقالة (نعم.) لأنه يقول إنه يشعر بالخجل الشديد، وبالذنب إذا التزم الصمت أو لم يأتي بأي ردة فعل، بمعنى التغاضي عن كل ما حصل. وقد أدرك أنه في محاولة منه لحماية شرف الكنيسة، سمعة الكنيسة، تجاهل هذه المشكلة، وأنه يشعر بما يشبه الذنب الجماعي أو ما شابه. (نعم يا معلمة.) أعتقد أن البعض منكم ربما قرأ ذلك. (نعم.)

(Cardinal Marx: بالنسبة لي، يتعلق الأمر في الأساس بتحمل مسؤولية مشتركة لما حدث في الكنيسة، في فضاء الكنيسة، وهو ما يفترض أن يكون مساحة للشفاء، ومكانا لبث الأمل، وموضعا للثقة. لذا بيت القصيد هو رؤية شيء واحد فقط، الفشل الفردي للموظفين العموميين. لكن التركيز على أصحاب المناصب وحده لا يكفي. هذا مهم وسوف يتم، أيضا في الأبرشيات الأخرى، كلك في أبرشياتنا، ولكن أيضا المسؤولية المؤسساتية، المسؤولية تجاه المؤسسة ذاتها. أنا أؤمن إيمانا راسخا في عصر جديد للمسيحية، لا شك لدي في ذلك. لكن هذا سيحدث أو سيحدث بشكل أفضل إذا ما قامت الكنيسة بتجديد نفسها وتعلمت الدرس أيضًا من هذه الأزمة. أنا مقتنع تماما بأن هذا المجتمع بحاجة لصوت الإنجيل، ولكن من أجل ذلك هو أيضًا بحاجة إلى كنيسة تجدد نفسها على الدوام وتحاول ... )

في الواقع عملنا يؤتي ثماره. ليس بالقدر الذي أريد، لكن أثره كأثر الموجة على سطح الماء. إنها تثير شيئًا. (نعم يا معلمة.)

كنيسة انجلترا ضخمة. تكاد تضاهي الفاتيكان. (نعم يا معلمة.) انهم لا ينتمون إلى الكاثوليكية أو ما شابه. انها كنيسة مستقلة بذاتها.

إذن اثنان من كبار قادة الكنيسة قدما اعتذارهما. والكاردينال، أراد الاستقالة لأنه شعر بالخزي جراء هذه الإساءة الفادحة. (نعم يا معلمة.) بلدان فقط أتيا على ذكر هذا الأمر. العديد من البلدان الأخرى لم تذكر ذلك، ولكن هذا لا يعني أنه لم يحصل. (نعم يا معلمة.) هذا شر في بيت الرب. إنه حقا كذلك. إنهم يبدون رد فعل، على الأقل لإظهار أنهم يشعرون ببعض الخجل، والشجاعة للاعتراف والقيام بشيء ما بصفتهم الشخصية، على الأقل. ومع ذلك يظل هذا قليل، لقد جاء بعد فوات الأوان. كما قال أن الكنيسة وصلت إلى "طريق مسدود" حتى، أتصدقون هذا؟ (روعة.)

هذا هو الشعب الألماني، لا يتجنبون الخوض في الموضوع مباشرة. عندما يقولون شيئا، فإنهم يعنونه. إذن الكنيسة الكاثوليكية تتحمل المسؤولية والشعور بالذنب، والكنيسة وصلت إلى "طريق مسدود"، هذا ما كتبه إلى البابا. أتساءل كيف يخرج هذا الكلام إلى العلن. ربما نشر ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي أو نحوه، لم يكتفي بإرسالها إلى البابا.

اسمه الكاردينال رينهارد (ماركس) ورأس كنيسة إنجلترا هو رئيس الأساقفة (جوستين) ويلبي. لقد اعتذر إلى الضحايا الذين تعرضوا لسوء المعاملة.

ما الفائدة من الاعتذار؟ ظلوا يغذون ذلك طوال هذا الوقت، ويتجاهلون المشكلة، ويتغاضون عنها بصمت أو ... من خلال البقاء صامتين، كما لو أنك تقبل ما يحصل. (نعم يا معلمة.) والسبب هو التوهم بأنه إذا كان لديهم عدد أقل من الكرادلة أو الكهنة، معنى ذلك أن لديهم قوة أقل. فتراهم يتشبثون بكل هذا وينبرون لحماية سمعة الكنيسة، متجاهلين معاناة الأطفال الصغار العاجزين والخائفين جدا في هذا النوع من الحالات، المرة تلو المرة. لم يحدث ذلك لمرة واحدة، بل مرتين. ولا يهم كم مرة حدث، هذا مقرف، (نعم يا معلمة.) هذا شر، هذا شر مقيت.

إنهم مجرد أطفال صغار، بعضهم لم يبلغ الـ 13 من العمر أو ما شابه! يا إلهي! أي شر هذا! طوال هذه العقود، لا تزال الكنيسة قائمة وتستمر في مفاقمة هذا النوع من الشر في داخل بيت الرب. هذا غير مقبول! (نعم يا معلمة.) إنهم يسيئون للأطفال لأن الأطفال هم ضحايا يسهل الإيقاع بهم. على غرار الحيوانات المفترسة، إنهم يتحرشون بالضعفاء، والودعاء، والعزل، والأبرياء. وإذا عاد الطفل إلى المنزل وتفوه بشيء ما، قد لا يصدق الوالدان ادعاءه، وقد يوبخان الطفل حتى، أو يلزمانه بالصمت.

أو يقومون (الكهنة) بتهديد الأطفال كي يلزموا الصمت وإلا يا ويلهم، (نعم يا معلمة.) وبعد ذلك يقومون حتى بالاعتداء على الأولاد الأيتام. آه! ما أشنع ذلك، يا إلهي! نسمي هذه كنيسة الله، والكنيسة المسيحية، الكنيسة الكاثوليكية، أيا يكن، كل هذه الأسماء المقدسة. أي نوع من الانحطاط هذا. (نعم.) هذا مريع، وهم باقون ويزدهرون، ويقومون بالأعمال التجارية، وكل المزايا والامتيازات والشرف وما إلى ذلك. يا له من عار!

وفي غضون ذلك، فتاة الشارع الصادقة تتعرض للمضايقات، تتعرض للاضطهاد، وتنعت بشتى الصفات المسيئة، وينظر إليها بازدراء. (نعم يا معلمة.) فبعض الفتيات، لا يعرفن ماذا يفعلن. لعلهن خرجن من بيت فقير ولم يجدن امامهن سوى بيع الشيء الوحيد الذي يمتلكنه. ليس القصد تبرير الخطأ. لا أقصد أن ما يفعلنه شيء حسن. لكن ما الفرق بينهن وبين هؤلاء الأشرار في داخل بيت الرب. لماذا ندين أولاء الصادقات اللواتي يسمين العاملات في مجال الجنس؟ وهن يفعلن ذلك، لكسب لقمة العيش، وبعض الناس بحاجة لذلك. (نعم يا معلمة.) لكن الكهنة في الكنيسة، ليسوا بحاجة للقيام بذلك. (محال.) والأطفال، لا يحتاجون إليهم للقيام بذلك. (لا.) أترون؟ (نعم يا معلمة.) وبهذه الطريقة، فتيات الشوارع، هن أكثر شرفًا، في رأيي، حسب رأيي المتواضع. (نعم يا معلمة.)

لماذا تحاولون حماية سمعة الكنيسة الفارغة، عندما لا تخدم الغرض من وجودها؟ الكنيسة للشعب، وليس الشعب للكنيسة. (نعم يا معلمة.) الهدف من وجود الكنيسة هو حامية الأخلاق، والفضائل والإيمان. الهدف من الأخلاق والفضائل هو العيش في المجتمع، العيش في وئام مع سائر المخلوقات، والهدف من الإيمان هو ذكر الله وعبادته. الكنيسة لا توفر أي من ذلك إذا استمروا بالقيام بهذا النوع من الفعل الشرير وإيذاء الأطفال الصغار الأبرياء، الأطفال العاجزين. أتعون ما اقول؟ (نعم يا معلمة.)

لذا، ما الغاية من وجود الكنيسة إذا لم يقوموا بما ينبغي عليهم القيام به؟ ما الفائدة من ترديد الكتاب المقدس وغناء المزامير أو أيا كان كل يوم بهذا الشكل؟ (نعم.) عندما يتسخ الكوب، كيف ترغب بصب الإكسير أو الشراب الطيب فيه؟ كيف ستشربه؟ فهو لا يزال قذرا. (نعم يا معلمة.)

أنا أحترم هذان الزعيمان الكنسيان كثيرًا؛ رئيس الأساقفة في كنيسة إنجلترا ورئيس الكنيسة الكاثوليكية الألمانية. انا احترمهما كثيرا. على الأقل هما لائقان بدرجة كافية لتقديم الاعتذار. لكن هذا لا يكفي في نظري. هذا لا يكفي للتعويض عن الصدمة والأذية والشعور بالألم الذي سبب للآلاف أو لعشرات الآلاف من الأطفال، وسوى ذلك من الحوادث التي لم تكشف بعد. لا يمكن التعويض عن ذلك مطلقا. (نعم يا معلمة.)

فقد فات الأوان. لكن على الأقل فعلا شيئًا ليريحا ضميرهما. على الأقل لوضع حد للتغاضي عن مثل هذه الممارسات الشريرة. لوضع حد لمحاولات التستر. إذا كان السرطان متفش داخل الجسد وخارجه، أيا كان نوع الملابس الجميلة التي تستره، سيظل السرطان ينخر في الداخل. (نعم. نعم يا معلمة.) ليس فقط داخل الجسد، بل وصل إلى الجلد بالفعل. والرائحة...! ماذا علي ان اقول؟ كريهة جدا. (نعم يا معلمة.) إنها مثيرة للاشمئزاز. ورغم ذلك تظل تحاول التستر، بالفضة والحرير والساتان والشيفون وبأكثر الملابس النفيسة التي يمكنك لبسها. أي فائدة ترجى من ذلك؟ (نعم يا معلمة.) أي شخص عادي، حتى الذي يمتلك الحد الأدنى من الذكاء قارد على فهم أن هذا الفعل غير مقبول، ولا يغتفر. (هذا صحيح.) لا يجب التغاضي عن الأمر والاستمرار فيه على حساب الأطفال الصغار، في الحاضر، والماضي، وفي المستقبل!

أنا غاضبة جدا. سبق وأن قلت لكم إنني معلمة غضوبة عندما يتعلق الأمر بالحيوانات والأطفال، لأنهم مخلوقات عاجزة وضعيفة. (نعم يا معلمة.) لم أتمكن من إجراء مؤتمر عبر الفيديو اليوم. ولم أتمكن حتى من إجرائه عبر الهاتف، لكن كان علي القيام بذلك. كان علي أن أتحدث معكم عن هذا حتى تتمكنوا من فهم سبب شعوري بالغضب الشديد. (نعم يا معلمة.) ولماذا هذه الأشياء هي سرطان المجتمع، سرطان العالم الكبير، سرطان كبير، كبير، كبير، سرطان قبيح وقذر يجب استئصاله. عدا ذلك، سيتفشى في العالم بأسره.

ولن يعود أحد يؤمن بتعاليم يسوع إذا استمر الوضع على هذا النحو. سيكون هناك ضرر أكبر. مفهوم؟ (نعم يا معلمة.)

إنكار السرطان يعني عدم السعي للعلاج والشفاء منه. لذا، عليهم أن يفعلوا شيئًا أشد أثرا، وأشد وضوحا من مجرد إلقاء الوعود هنا وهناك، وعدم فعل شيء طوال هذه السنوات، وطوال هذه العقود. وكم من عشرات الآلاف من الأطفال، الأولاد الصغار، والفتيات الصغيرات، يجب أن يعانوا، حتى ينطقوا ويقوموا بأي رد فعل؟

انظر إلى ما يفعلونه خلف الأبواب الموصدة، وإجبار الأطفال الصغار الضعفاء، الاعتداء عليهم، وسحقهم، سحق حتى كرامة الأطفال والسلام. وسيصابون بصدمة نفسية طوال حياتهم، هؤلاء الصغار. ولا تتعجب إن أصبحوا مجرمين حتى، (صحيح) نتيجة كرههم لنظام "القداسة" هذا والذي يخون إيمانهم وبراءتهم، ويدمر حياتهم. مفهوم؟ (نعم يا معلمة.) أنا حانقة، أنا غاضبة جدا. هذا اضطهاد من جانب واحد تنمر من جانب واحد. فالأطفال ليس لهم رأي في ذلك. (نعم، هذا صحيح.) حتى أنهم لا يسألونهم الإذن أو يتفقون معهم. هذه، كيف تقولون ... (إساءة.) إساءة صريحة طبعا، لكن هذه الكلمة غير كافية. لا أجد كلمة أفضل. "الإساءة" ، "التحرش" هذا شر مطبق. مفهوم؟ (نعم يا معلمة.) هذا إجرام!

لذلك، أشعر أنني أفضل قليلاً. لذلك، على الأقل شيء ما بدأ يتحرك. هذا ما أريد أن أخبركم به. (نعم يا معلمة.) في حال لم تقرؤوا الخبر. لم أقرأ منذ وقت طويل، لكن بين الحين والآخر أقرأ قليلا. فقط العناوين الرئيسية على هاتفي.

أيضا، "الحكومة الايرلندية قدمت اعتذارا بعدما وجدت التحقيقات..." كان ذلك في مقال الكنيسة ولم يكن لدي وقت لقراءة كل ذلك.

وبطبيعة الحال، منذ زمن طويل، بعض الكنائس في أمريكا قدمت اعتذارها أيضا، أو قامت بإجراء ما. لكنه بسيط. (نعم يا معلمة.) إنني أتساءل لماذا لا يفعل القانون أي شيء حيال ذلك. فإذا قام أي رجل عادي بالتحرش بالأطفال، سيزجون به في السجن. (نعم.) وهنا لدينا الكنيسة، القساوسة، قدس الأقداس، يمشون ورؤوسهم مرفوعة، ويلقون العضات، ولديهم المال ويعيشون في رغد - ويمارسون هذا الشر بحق الأطفال! وترى القانون يفق متفرجا!

ألا تشعرون أن في الأمر شيء غريب؟ (نعم.) (هذا غير مقبول يا معلمة.) غير مقبول! كيف لا يزالون يمشون ورؤوسهم مرفوعة ويلقون العضات؟ ويبقون رؤوسهم مرفوعة؟ ويوقرهم الآخرون؟ أنا لا أفهم هذا المجتمع، هل تفهمونه؟ (لا يا معلمة.) ماذا تفعل الحكومات!؟ وما الغرض من وجود الكنائس؟ مجرد أمثلة على القذارة والسوء! ومستمرون! ولا أحد يفعل شيئا! فقط القليل هنا وهناك، ثم إخفاء ذلك تحت السجادة. (نعم.) لذا فإن القانون ليس عادلاً على الإطلاق. لا عجب أن كثيرا من المواطنين لا يلتزمون بالقانون. لأنه لا يخدم العدالة!

ولا عجب أن الكثير من الناس هجروا الكنيسة، لأنهم لم يعودوا يؤمنون بما تمثله الكنيسة. وآمل ألا يفقدوا إيمانهم بالله. آمل أن يهجروا الكنيسة فحسب ولا يفقدوا إيمانهم بالرب في قلوبهم. (نعم يا معلمة.) فالكاهن يجب أن يكون قدوة حسنة.

ما الداعي للتحرش أو الظلم أو الاستغلال وقتل الأطفال الأبرياء بهذا الشكل؟

ظننت أنني قرأت في مكان ما أيضًا أن هناك مقابر جماعية اكتشفت في مكان ما ... (في كندا، يا معلمة.) هل صحيح؟ (نعم يا معلمة.) يا إلهي. لذلك هذا يعني أنه يمكن أن يكون هناك إساءة معاملة وقتل. (نعم.) في بعض الأحيان يختفي الأطفال، ولا أحد يستطيع حتى العثور عليهم. إذن كل هذا يحدث في مرأى عن القانون! وإلهة العدل معصوبة العينين. وميزان العدل يميل على جانب واحد فقط. أما الأطفال الأبرياء والضعفاء والودعاء لا يوجد قانون يحميهم. لكن بالنسبة للكنيسة القوية، القانون إلى صفهم! هذا ما أراه، وهذا غير مقبول. إطلاقا! أنا أمقت كل هذا! كان يجافيني النوم أحيانًا بسبب هذا، أفكر بحجم الخوف الذي شعر به الأطفال. أو ما سيشعرون به، في مثل هذه الحالات. في الزاوية المظلمة في مكان ما، فعلوا بهم أي شيء يريدونه، وما من أحد هناك للدفاع عنهم، أو حمايتهم، أو لفعل أي شيء لهم على الإطلاق. تخيلوا أنفسكم مكانهم. (نعم يا معلمة.) تخيلوا أنفسكم مكانهم.

بوسعي التحدث عن هذا إلى الأبد. لكنني أعتقد أنني تحدثت بما فيه الكفاية. هل تريدون إضافة أي شيء؟

( يا معلمة ) نعم. (ما الذي يمكن أن يفعله الناس لأن ... فما فتئ الأمر يحدث منذ زمن طويل، وبين الحين والآخر يقدمون اعتذارا لكنهم لا يفعلون أي شيء. وأريد أن أعرف إذا كان هناك أي شيء يمكن للناس أن يفعلوه لوقف هذا. )

عليهم ذلك. ينبغي عليهم تقديم شكاوى باسم القانون. عليهم أن يقفوا بصف أطفالهم للدفاع عنهم. أو الأطفال أنفسهم يجب أن يبوحوا بالحقيقة. لكن في ذلك خطر عليهم. الأطفال خائفون. (نعم يا معلمة.) فالأطفال يعلمون أن هؤلاء الناس أقوياء جدا. بمقدورهم قتلهم. لابد وأنهم هددوهم ليلزموا الصمت. إذا صرخ بعض الأطفال أو ربما هددوا في حال أخروا الوالدين، ربما يسكتونهم، أو يقتلونهم. (نعم، يا معلمة.) (يا إلهي.)

الكثير من الحالات تظل طي الكتمان إلى الأبد. أنا متأكد من وجود عشرات أو مئات الآلاف من الحالات، في العديد من الزوايا النائية من العالم. في العديد من أنحاء العالم، توجد كنائس وكهنة في كل مكان.

الكهنة مهمون جدا للناس، لأنهم بجلونهم. خاصة الأطفال، ضعفاء، سريعو التأثر. من السهل تعليمهم - الخير أو الشر.

حسنا. شيء ما بدأ يتحرك على الأقل. مع أنه بطيء جدا، ولكنه بدأ. أنا أحب القس الألماني. صادق على الأقل. (نعم يا معلمة.) وقد أدرك ذلك الآن. لقد أدرك أنه من خلال محاولة حماية سمعة الكنيسة، فإنه شريك في هذا الذنب الجماعي، وأدرك أنه ليس بالأمر الصائب.

الآن، هناك أخبار أخرى. كان هذا هو الخبر الأول، الخبر الآخر عن السيد كومو، حاكم نيويورك. كومو، أتذكرون؟ (نعم.) اتهم بالتحرش الجنسي، (نعم.) وبإخفاء الحقائق حول وباء كورونا. (نعم يا معلمة.) لكنني شرحت لكم أن الأمر ليس كما يبدو. شرحت لكم، (نعم يا معلمة.) في البداية، لا أحد كان يعرف أي شيء عن كوفيد 19. حتى الخبراء كالدكتور فوسي قال أنه غير خطير، مجرد جرثومة، الانفلونزا أكثر إثارة للقلق. لا داعي لارتداء قناع وما إلى ذلك. حتى أنه قال ذلك علنا. وفيما بعد قال، يجب ارتداء قناع، وقناع مزدوج، أيا كان. الكثير من الناس، العديد من أعضاء مجلس الشيوخ يريدون طرده. لم يعد المفضل. هذا أمر آخر. (نعم يا معلمة.) إذن السيد كومو، حتى أعضاء حزبه، العديد من الديمقراطيين، كالوا له الاتهامات، ودعوا لطرده. والآن غيروا موقفهم ولم يعودوا يطلبون منه الاستقالة بل دعمه والثناء عليه في الصحف والمؤتمرات الصحفية.

أعتقد أن الصورة أضحت أكثر وضوحا الآن. أو ربما شاهدوا أخبارنا العاجلة، إن شاء الله. كما تعلمون، شاهدوا حديثي. ربما. الكثير من الناس يشاهدوننا، يمكن أن يكونوا أحد المشاهدين.

قناتنا جذابة للغاية وصادقة للغاية، ومنوعة، وجميلة للغاية. وبرامجها مفيدة للغاية. (نعم يا معلمة.) لذا، إذا شاهدهم أي شخص، فإنهم يقدمون لأنفسهم خدمة جليلة. (نعم.) بعيدا عن حصولهم على كم كبير من المعلومات، يحصلون على بعض البركة، لمنفعتهم الشخصية. (نعم يا معلمة.) كما ترون، السيد كومو أيضًا حظي ببعض المنفعة. (نعم.) غيروا موقفهم وصاروا يثنون عليه الآن، علنا​​، عكس ما سبق تماما.

هل سمعتم أي شيء عن الحاكم نيوسوم، حاكم كاليفورنيا؟ أي تطورات جديدة بخصوصه؟ (لا يا معلمة.) لم يطرده الناس بعد؟ لا ينبغي ذلك. في هذا مضرة وسيعد تصرفا غير منصف وظالم. لم نعد نسمع الكثير، لم يعد هناك الكثير من الضوضاء عنه. نأمل أن تسير الأمور معه على ما يرام، كما حصل مع السيد كومو. (نعم يا معلمة) من نيويورك.

على أي حال، أردت فقط أن أخبركم عن كل ذلك. (شكرا لك يا معلمة.) حتى تعرف ربما لقد أتى عملكم ببعض الثمار. (نعم يا معلمة.) لا يهم إذا لم تكن كثيرة، على الأقل نحن نبذل قصارى جهدنا. (نعم يا معلمة.)

ميزة أي عمل لا يقاس بالنجاح. بل يقاس بما تبذلونه من جهود، بصدقكم وتوقكم للقيام بذلك لغرض نبيل. لذلك لا يهم إذا لم نحظى بأي فضل في مقابل ذلك. لكن الأمر يبدو واضحا لي. كما في الاتصال الأخير، الشيء الذي قلته لكم عن إسرائيل وفلسطين. من الجيد أن يحظى العالم بمزيد من النظام، والاستنارة، ويصحوا ضميره. (نعم يا معلمة.)

( يا معلمة، يبدو أن الكثيرين في الكنيسة أو حتى السياسيين يشاهدون سوبريم ماستر تي في ويتعلمون من كلامك. ) ربما. (هل هناك من لديه القوة، من الأشخاص الذين يشاهدون، لتغيير طرقهم وتحسين الوضع؟ )

بعضهم. البعض منهم سيفعل ذلك. البعض منهم يفعل. ودعونا نأمل في المزيد. (نعم يا معلمة.)

خالص تقديرنا، لمعلمتنا الرحيمة والشجاعة، لقولها دائما الحقيقة التي لا جدال فيها نيابة عن الأكثر ضعفا بيننا. نرسل آمالنا الكبيرة للإنسانية، وخاصة لمن هم في المناصب القيادية المؤثرة، لمواجهة تحدياتهم والتغلب عليها بدعم من الله، وتقدير الأطفال والحيوانات البريئة. عسى أن تنعم معلمتنا الحبيبة دائما بوافر الصحة والحماية من سائر الكائنات الكونية الخيرة.

لمشاهدة البث الكامل لهذا المؤتمر مع المعلمة السامية تشينغ هاي، يرجى متابعة برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-21
161 الآراء
2024-12-20
350 الآراء
38:04

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-12-20   40 الآراء
2024-12-20
40 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد