بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

أربعون إلى خمسون ألف متطوع يعربون عن تضامنهم مع السكان المتضررين من الفيضانات في إسبانيا من خلال جهود الإغاثة.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
ظهر أشخاص من جميع مناحي الحياة في المناطق الأكثر تضرراً من الفيضانات في مدينة فالنسيا الإسبانية للمساعدة في جهود التنظيف بعد أن ضربت البلاد أشد الكوارث الجوية في هذا القرن في نهاية أكتوبر 2024. وتسببت الأمطار الغزيرة بفيضانات مفاجئة اجتاحت كل شيء تقريباً في طريقها. وللأسف، فقد لقي ما لا يقل عن 219 شخصاً مصرعهم. و وصل بعض الأشخاص مع مماسح أو دلاء أو مجارف، بينما أحضر آخرون الطعام أو مياه الشرب. وقام المتطوعون بإزالة الأنقاض وجرف المياه الموحلة عن الشوارع والمنازل.

وفيما يلي مقتطفات من تقرير 7 نوفمبر 2024 إلى "المعلمة السامية تشينغ هاي" (خضرية) من ثلاثة من مسؤولي الاتصال في المنظمة الدولية لـ "المعلمة السامية تشينغ هاي" في إسبانيا:

"أيتها المعلمة الأعظم التي تنقذ المتألمين … يقوم الملقنون في مدينة فالنسيا الذين لم يتضرروا مباشرة بالفيضانات بإدارة التبرعات من الزملاء الملقنين في إسبانيا والبلدان الأخرى. وبعد السؤال عن المنتجات المطلوبة في هذه اللحظة، اكتشفوا أن هناك نقصاً في الإمدادات الطبية ومنتجات التنظيف والقفازات والأقنعة وما إلى ذلك. ولذلك، تم شراء هذه المنتجات وتسليمها إلى نقاط التجميع الرسمية ليتم نقلها إلى القرى المتأثرة بالفيضانات. وشارك أعضاء منظمتنا في اليوم الأول كمتطوعين يساعدون المنظمات غير الحكومية الأخرى وفي اليومين الثاني والثالث، ومع التبرعات المرسلة من قبل أعضاء منظمتنا، تم شراء الأقنعة والقفازات والأدوية ومنتجات التنظيف ونقلها إلى نقطة تجميع بنك الطعام. وهذه منظمة غير حكومية، حيث أن المنظمات غير الحكومية فقط لديها الإذن بتوزيع الإمدادات بالشاحنات بين القرى المتضررة".

وأجابت المعلمة قائلةً: "لطف من الله. من المحزن أن نسمع عن الكوارث الكثيرة جداً في كل مكان هذه الأيام!! ولكنني سعيدة بأن الحكومة الصالحة والمنظمات غير الحكومية في جميع البلدان يكثفون جهودهم في تقديم المساعدات. وشكراً لكم أيها الملقنون الحريصون الذين تبذلون قصارى جهودكم لتقديم المساعدات. لقد كان عالمنا جنة عدن ولكن للأسف لا يتم تقدير ذلك ولا يتم الاعتناء به بما يكفي من المحبة لكي يتم الحفاظ عليه كهدية عظيمة من الله!"

وفي نفس الرسالة، أفاد مسؤولو الاتصال أيضاً بما يلي: "في فالنسيا، ثمة 4 ملقنين من منظمتنا ممن تأثروا بشكل مباشر. وهم في بعض المدن الأكثر تضرراً..."

ورداً على ذلك قالت المعلمة: "إذا كانوا بحاجة إلى المساعدة، فمن فضلكم اذهبوا وافعلوا ذلك عندما يُسمح لكم. وأخبرونا بشأن أي احتياجات إضافية. وتذكروا أن تشكروا الله على نِعَمه التي خففت الكارما الجماعية والشخصية. وكونوا أكثر اجتهاداً في الممارسة الروحانية!"

تقديرنا لجميع متطوعي الإغاثة من الفيضانات على دعم المواطنين في المناطق المتضررة. وتعازينا لجميع أولئك الذين فقدوا أحباءهم الأعزاء في هذه المأساة. وشكراً للمعلمة على رحمتها ومحبتها الحاضرتين أبداً للضحايا في إسبانيا. في حنان رعاية الله، عسى أن يستعيد جميع المتضررين من الفيضانات حياتهم الطبيعية قريباً.
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-21
134 الآراء
2024-12-20
330 الآراء
38:04

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-12-20   1 الآراء
2024-12-20
1 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد