تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (آي فان) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):عزيزتي المعلمة، وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، فليشهد الله تعالى وجميع السماوات والبوذات على هذه الرسالة ويباركونها: منذ أكثر من 2,000 سنة، كان ليسوع المسيح ابن الله رسولاً اسمه (يوحنا). وكان شاباً وخجولاً. وبالمصادفة، تشارك نفس الاسم مع نبي عظيم آخر هو (يوحنا المعمدان)، الذي كان أيضاً معلمهُ. ولشعوره بعدم الجدارة، كان يستخدم في الغالب ألقاباً مختلفة بدلاً من اسمه الخاص. وقد كشفت لي الروح القدس أن الرسول (يوحنا) وأنا نتشارك نفس الأصل. وفي لحظةٍ، أظهرت لي الروح القدس رؤيتين داخليتين تحذران العالم من أن جرس نهاية العالم قد قرع بالفعل. ويجب أن نعود على الفور إلى طريق الله!1. ناطحة السحاب لقد رأيت نفسي في ناطحة سحاب فاخرة في طابق مرتفع يعجّ بالناس المشغولين. وفجأة، ضرب زلزال عنيف وهز المبنى بعنف. وفقد الناس وعيهم وسادت الفوضى. وبقيت وحدي واعياً ومحمياً بالقوة الإلهية حيث كنت أردد الأسماء الخمسة المقدسة. وعندما توقف الزلزال، أدركت أن المبنى كان على وشك الانهيار. فركضت نحو المخرج، محاولاً إيقاظ من حولي، ولكن القليل قد استجابوا. وبفضل الرحمة، جنبني الله أسوأ المشاهد، ولكن أي شخص يقرأ هذا يمكن أن يتخيل النتيجة.2. سلم إلى السماء وبعد ذلك رأيت نفسي أتسلق سلماً ضخماً نازلاً من السماء، يتسع لحوالي سبعة أشخاص بالغين. وبينما كنت أتسلق مع الآخرين، كانت الأرض تحتنا خراباً. وقالت لي الروح القدس: "هذا هو السلم إلى السماء، وأولئك الذين يمارسون التأمل على النور والصوت السماويين الداخليين هم فقط من يستطيعون استخدامه". وعلى الرغم من بساطته مقارنة بناطحة السحاب، هذا السلم قادر على تحمل الكوارث ‒ الفيضانات والحرائق والزلازل والأوبئة والأسلحة المتقدمة. وحلقت الطائرات المقاتلة بقصد الهجوم ولكنها لم تتمكن من رؤيتنا!وترمز ناطحة السحاب إلى المصائد الدنيوية ‒ براقة لكنها هشة، مثل التوابيت الفولاذية. وعلى النقيض من ذلك، فإن سلم السماء يوفر حماية حقيقية ويؤدي إلى العودة لله. إنني أحث الجميع على مشاركة هذه الرسالة وإيقاظ أولئك النائمين روحانياً وأحث على التوبة والسعي نحو نِعَم الله. توبوا، وتحولوا إلى خضريين ومارسوا التأمل على النور والصوت السماويين الداخليين من معلم حي ‒ فما من خلاص آخر.وكممارسين للتأمل بطريقة (كوان يين)، يجب علينا التركيز على الله وممارسة التأمل بجدية، والكفاح مع المعلمة. وهذه هي صلاتنا الكاملة. عسى لكل القوى الإلهية أن تكون مع المعلمة، وعسى أن تتحقق مشيئتها على الأرض كما هي في السماء. آمين. التلميذ المخلص (آي فان) من تايوان (فورموزا).الأخ اليقظ (آي فان): تم تلقي رسالتك بكل امتنان، شكراً لك. وتؤكد رسالتك على الحاجة الملحة التي تذكّر بها معلمتنا الحبيبة كل من يستمعون باستمرار. يجب أن نكون خضريين الآن! عسى أن تحظى وشعب تايوان (فورموزا) المبدئيون بنِعَم بوذا ورحمته. في إشراق الشمس، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، المعلمة تقدم هذه النصيحة اللطيفة في ردها: ""شكرًا لك على رؤيتك المشتركة وملاحظتك اللطيفة، الأخ الحارس (آي فان)، إننا حقاً نتشارك جميعاً نفس الأصل كأبناء لله العلي العظيم. ويعرف ذلك البوذات وكل القديسين والحكماء، وقد حان الوقت الآن لجميع سكان الأرض كي يصحوا لهذه الحقيقة. لقد أظهرت لك رؤيتك الروحانية الدمار الذي يهدد كوكبنا مع استمرار القتل بلا رحمة والذي لا حاجة له. مع الكثير من المحبة، عسى أن تنعم وتايوان (فورموزا) الشجاعة بالقوة والأمان إلى الأبد في السلام الكوني. افعل ما بوسعك لمساعدة الآخرين. أحبك إلى الأبد"