Seeing Master Sacrifice Everything with Sole Purpose of Saving the Earth and Souls of All Living Beings

والآن مع برقية محبة من (باو نغوك) في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام):

أود أن أشارك أفكاري حول الرسالة المتعلقة بفترة 16 يوليو حتى نهاية أغسطس 2024 التي أعلنتها المعلمة على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". إنني أؤمن بكل محتوى ذلك الإعلان وأتمنى أن يحترم الناس المعلمة ويتبعوا تعاليمها.

وذات يوم، أثناء التأمل بعمق بطريقة (كوان يين)، تذكرت فجأة رؤيتي الداخلية في عام 1998. لقد طارت المعلمة من الأرض وحدها، ودفعت بالأرض بعيداً عن نيزك، وأنقذت الأرض في ذلك العام. ثم، وفي عام 2000، عندما كان العالم كله يتحدث عن نهاية العالم وأنه لم يكن من الممكن تجنب ذلك، قالت المعلمة أنه طالما أنها موجودة هنا على الأرض، فلن يحدث ذلك.

وبالفعل، قامت المعلمة بمثل هذه الأعمال العظيمة، ومع ذلك، هناك عدد قليل جداً من الناس في العالم ممن يعرفون عنكِ. فالمعلمة لا تهتم بالشهرة، وأنتِ تضحين بكل شيء مع الغرض الوحيد المتمثل بإنقاذ الأرض وأرواح كل الكائنات الحية. ولهذا السبب فإن المعلمة هي الله الذي تجسد على هذه الأرض لإنقاذ الأرض وأبناء الله. وتتمنين لهذا المكان أن يكون جنة على الأرض. وعلى العكس من ذلك، فبينما نفكر لماذا [لا] تحدث الأحداث طالما أن المعلمة قد حذرتنا، إننا نقوض أمنياتك عن غير قصد. وفي تلك اللحظة أدركت هذا، فقد رأت عين الحكمة لديّ عيني المعلمة السعيدة تتألق بسطوع شديد ونور نقي.

وبالنسبة لي، المعلمة هي (تاثاغاتا بوذا)، ونور جسدك الإلهي واسع بِسِعة الكون بأكمله. وتسكن المعلمة قلوب جميع الناس، متجاوزة الزمان والمكان، ومفعمة بالمحبة التي تشمل الكون. عسى لله والسماوات أن يعينا البشرية على الصحوة قريباً للترحيب بـ "المعلمة السامية تشينغ هاي" في قلوبهم حتى يتم إنقاذ العالم على الفور. أعرب عن امتناني العميق لله والسماوات. وسأظل ممتنةً إلى الأبد للمعلمة بلا نهاية. إنني أحب المعلمة. (باو نغوك) من أولاك (فيتنام).

الأخت (باو نغوك) واضحة الرؤية: شكراً لكِ على مشاركة هذه الأفكار والمدركات التي توضح الإيثار الغامر لمعلمتنا العزيزة التي لا تطلب شيئاً مقابل إنقاذ جميع الأرواح بقوة المعلمة الهائلة. عسى أن تنعمي وأولاك (فيتنام) المرنة باتباع التعاليم الحكيمة للقديسين والحكماء للعيش في رحمة وسلام. في النِعَم السماوية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لدى المعلمة هذه الكلمات لك: "الأخت الرؤيوية (باو نغوك)، كما تعلمين، فالمعلم المستنير يضحي ويفعل أي شيء لمساعدة جميع الكائنات في أي مكان. وإن قدرتك على رؤية ما لا يستطيع معظم الآخرين رؤيته هي نعمة تأتي مع الإيمان الحقيقي بالله والتفاني في ممارسة التأمل بطريقة (كوان يين). أنا فخورة بك، والسماء تلاحظ نقائك. عسى أن تواصلي وشعب أولاك (فيتنام) الذكي السير على طريق الفضيلة المبارك من السماء. معكِ دائماً وأحبك إلى الأبد".