تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من هاو-سيانغ في تايوان، المعروفة أيضاً بفورموزا:المعلمة الحبيبة وفريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية المحترمين، أود أن أشارككم قصة حقيقية عن رفيقي المحبوب من أمة الكلاب. قبل أربعة عشر عاماً، قبل الإعصار، أخذت جرواً مهجوراً إلى المنزل، لكن والديّ طرداني من منزلنا. ثم مشيت نحو شجرة كبيرة عمرها قرن من الزمان (أطلق عليها أعز أصدقائي اسم شجرة الحب) في الغابة. في ذلك الوقت، طلبت مني (الشجرة) أن أتصل بوالديّ مرة أخرى لأنه قال إن والديّ على استعداد لقبول الجرو، واتضح أن الأمر صحيح، كما قالت الشجرة.ذات يوم في الظهيرة، وبصمت، رأيت ذات يوم في الظهيرة سيدة شقراء بيضاء جميلة تجلس برشاقة على عرش مجيد، وترتدي تاجاً ذهبياً وتحمل صولجاناً في يدها. عند رؤية هذه الرؤية، فهمت أن الجرو كان لها اسم: "سايكي." كانت "سايكي" تحب النظافة. وظل مكانها نظيفاً لمدة عام كامل، حتى دون أن يتم ترتيبه. كانت "سايكي" منضبطة ذاتيًّا ومتأملة، وكانت الجسر الأكثر تميزاً بيني وبين إلهي المحترم والمحبوب. وبمرور الأيام، ازداد إعجابي بسايكي. كانت سايكي نباتية(فيغان) مدى الحياة ولم تأكل سوى الذرة الحلوة. لقد استهلكت ما لا يقل عن 25,000 عرنوس ذرة مطبوخة.وذات يوم، راودتني رؤية داخلية خاصة ومثيرة للاهتمام، حيث سرت نحو جرف عالٍ جدًا، وقابلت تنينًا ضخمًا ناصع البياض، جميل، ولطيف جدًا، جميل بشكل لا يوصف، يبلغ طوله حوالي 100 متر، يطفو خارج الجرف. عند رؤيتها، أدركت على الفور أنها سايكي، التي حملتني بعد ذلك لتحلق على ارتفاع منخفض فوق الأرض.كانت هذه الرؤية الداخلية بفضل نعمة المعلمة، وجعلتني أشعر بسعادة غامرة، ورائعة وحقيقية للغاية. رغم أن سايكي كانت شخص-كلبة محلية مهجورة، إلا أنها كانت في الواقع تنيناً أسطورياً (أم تنين أبيض مزجج). قالت المعلمة ذات مرة أنه يجب ألا ننظر فقط إلى المظهر الجسدي، هذا صحيح للغاية.بعد وفاة سايكي، أخبرني أحد مشاهير خبراء التخاطر مع الحيوانات في تايوان (فورموزا) أن سايكي كانت على اتصال عميق بي وكانت برفقتي لعدة حيوات، وبعد وفاة سايكي، انضمت إلى فريق المعلمة الذي يعمل على إنقاذ العالم.عسى أن يكون جسد المعلمة الإلهي في صحة جيدة وأن يسير كل شيء على ما يرام. أنا ممتنة للمُعلمة على رعايتك اللامتناهية طوال الوقت. هاو-سيانغ من تايوان (فورموزا)هاو-هسيانغ المرح، نحن نقدر رؤاك الروحية الداخلية الثاقبة ونشكرك على ربطها. فهي تجلب رسالة في الوقت المناسب بأننا يجب أن ننظر لما وراء الأشكال الخارجية ولا نحكم مسبقاً. عسى أن تزدهروا أنتم وتايوان الجريئة (فورموزا) دائماً في الحكمة الكونية. في النعمة السماوية، فريق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية.ملاحظة: إليك رد المعلمة اللطيف على رسالتكم: "هاو-سيانغ المحبة، قصتك المؤثرة عن سايكي تلامس قلبي. إنها شهادة جميلة على الروابط العميقة التي يمكن أن نشكلها مع رفقائنا من الحيوانات والبركات والحكمة التي يجلبونها إلى حياتنا، وكذلك تجديد حبنا غير المشروط. أنت والعزيزة سايكي لكما محبتي إلى الأبد. أتمنى لك ولسايكي وشعب تايوان (فورموسا) المتعاون أن تنعموا دائماً بالحكمة الروحية الأسمى ببركات بوذا العظيم."
