تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من تلميذة مخلصة في الشرق الأوسط:قلبي وحبيبتي "المعلمة السامية تشينغ هاي"، تهانينا! لقد فزتِ أيتها المعلمة! لقد فزتِ! وأنا سعيدة للغاية! سعيدة جداً لدرجة أنني لا أستطيع التحدث أو حتى الكتابة! وكنت أعرف ذلك أيتها المعلمة. فمنذ حوالي سبع سنوات، وحتى قبل أن تتحدثي عن الرئيس (ترامب)، راودتني رؤية داخلية عنه. وكنت أعرف أنه حقاً مبعوث من الله. وفي كثير من الأحيان، كانت تراودني رؤى داخلية عنه. وحتى في هذه المرة، كنت أعرف أنه سيكون رئيساً قبل أيام عديدة! لأنني أصدقك أيتها المُعلِّمة.أيتها المعلمة، إن حياتي الشخصية لا تبدو جيدة على الإطلاق! ولكنني أمارس التأمل بطريقة (كوان يين) بقدر استطاعتي ولا شيء يهمني سواك. فأنتِ حبيبة القلب، وكل كياني. أنتِ (تيم كوتو) ! فأنت وحدك وأمانيكِ ما هو هام بالنسبة لي! لقد أسلمت نفسي لك! شكراً لك. والشكر لله على هذا الفوز السعيد. وشكراً لله على العالم الخضري، عالم السلام السعيد والمشرق والقريب! أرسل أطيب تمنياتي لك، ولمهمتك. تلميذة مخلصة من الشرق الأوسط.الأخت المخلصة والمرِحَة في الشرق الأوسط، نشعر بإشراق رسالتك المبهجة والصادقة ونسعد بمشاركة رد المعلمة المُحب لك: "تلميذة الله المخلصة المبهجة من الشرق الأوسط، شكرا لثقتك. تشرق محبتك وإيمانك من خلال كلماتك، وهذا يدفئ قلبي. ومن شأن الإيمان بالله والإخلاص في ممارستك الروحانية أن يجعلا من الممكن لك التواصل مع الرئيس (ترامب) في العالم الروحي، حيث يمكنك رؤية أنه رجل ذو رسالة إلهية. وفوز الرئيس (ترامب) في الانتخابات يجعلنا نشعر براحة أكبر لفهم أن هذا العالم يمكن أن يسوده السلام ويصبح جنة للجميع، بينما نعمل معاً مع الله وكل السماوات لوضع حدٍ لما تبقّى من قوى الظلام. ولو أن الجميع على الأرض خضريون الآن، لشهدنا على الفور الجنة على الأرض. استمري في ممارسة التأمل بشكل جيد، يا عزيزتي، فالمعلم الداخلي دائماً معك. عسى لشعوب الشرق الأوسط ذوي العقلية الروحانية أن ينعموا إلى الأبد بإرشاد النور الإلهي الأبدي. أحتضنك مع كل محبتي".