في عام 2002، قررت التبرع بإحدى كليتيّ إلى أخي المريض. وسارت جميع فحوصات ما قبل الاختبار بشكل جيد للغاية وكنت متبرعاً مطابقاً بشكل مثالي. وعندما حان الوقت لعملية الزرع الفعلية، شعرت بالقلق… ماذا إذا لم تجرِ العملية على ما يرام؟ وفي ذلك الوقت، صليت من أجل حماية معلمتنا الحبيبة. وبعد أيام قليلة، وقبل الجراحة مباشرة، شاهدت رؤية أثناء التأمل حيث كانت العملية الجراحية تحدث وكانت المعلمة تقف عالياً على الشرفة تتابع سير العملية الجراحية. وعلى الفور، تلاشت مخاوفي، وسارت الجراحة بشكل جيد للغاية. ومضى الآن أكثر من 22 عاماً، وكل شيء على ما يرام، وأنا ممتن جداً للمعلمة. (لوكا) من الولايات المتحدة.عزيزتي المعلمة الحبيبة، أنا ممتنة دائماً من أعماق قلبي للمعلمة كل يوم. فقبل ثمانية عشر عاماً، حصلت على التلقين من قبلك، ومنذ ذلك الحين، أشعر بالسعادة والبهجة دائماً. وقد أنقذتِ حياتي مؤخراً. وكان ذلك في 15 أغسطس 2021، عندما ذهبت لأضع مولودي الثاني. وقبل موعد الولادة، وعلى مدى ليلتين أثناء نومي، كنت أسمع أحدهم ينادي اسمي. فشعرت وكأن وقتي على الأرض كان على وشك الانتهاء، لكنني شعرت بالإيجابية لأن المعلمة ستهتم بترتيب كل ما هو أفضل لي. ومنذ وصولي إلى المستشفى فصاعداً، كنت دائما أرتل الأسماء المقدسة. وعندما اقترب وقت الولادة، رأى الطبيب بعض المشاكل، لذلك أجبر الطفل على الخروج فوراً. وبعد ذلك، أصبت بنزف شديد. وقام الطبيب بإجراء نقل الدم باستخدام كل كميات الدم المناسب لزمرتي الدموية والمتاحة في المستشفى، لكنها لم تكن كافية لأن جسدي ظل ينزف دون توقف.ودعا أفراد أسرتي العديد من الملقنين الذي جاؤوا وفحصوا زمرهم الدموية لإعطائي المزيد من الدم. ومع ذلك، استمر فقداني لكمية كبيرة من الدم. وكان فريق الأطباء بأكمله في ذلك المستشفى في حالة ذعر ولم يعرفوا كيف يمكن أن ينقذوني، لأن حالتي كانت نادرة جداً. وما كان بوسع الملقنين الذين ذهبوا إلى المستشفى سوى الصلاة للمعلمة لإنقاذي، لأنني بحاجة أن أعيش لتربية طفلي المولود للتو. حتى أن أحد الأطباء دعا كاهناً من الشامان لمساعدتي لكن هذا الكاهن الشاماني قال للطبيب: "لديها ميزة كبيرة فهي تحظى بحماية شخص ذو شأن عالٍ جداً". وفي ذلك الوقت، كنت فاقدة للوعي، لكنني سمعت ضجة كبيرة مثل الرعد، ثم كانت هناك بعض القطرات من الماء تتناثر على وجهي. وفتحت عينيّ، لكنني لم أرَ شيئاً. وفي ذلك الوقت، أدركت أن المعلمة قامت برش بعض ماء الرحيق الإلهي على وجهي لإنقاذ حياتي. وبعد ذلك، عدت إلى الحياة واستقر جسدي مرة أخرى وتوقف النزف بشكل نهائي. وتفاجأ الأطباء جميعاً وقالوا أنني نجوت من الموت. ومرت خمسة أشهر إلى الآن وأنا وطفلي ننعم بصحة جيدة. وأود أن أشكر المعلمة كثيراً على منحي حياة أخرى. […] (ثين ماي) من أولاك (فيتنام).معجزة المعلمة: كان ذلك في عام 2014 عندما اختبرت وشهدت إحدى معجزات المعلمة. ففي عام 2014، كنت على اتصال مع إحدى تلميذات المعلمة. وبينما كنت أتحدث معها على الهاتف، كنت مستلقياً على بطني في السرير. وفجأةً، شعرت بالحاجة إلى الجلوس على الأرض بوضعية القرفصاء. وعندما كنت على الأرض في وضعية القرفصاء، شعرت بالقوة الروحانية العظيمة للمعلمة. فوقفت خلفي وبدأت بسحب سيف من ظهري. وكان طول ذلك السيف الذي كانت تسحبه حوالي 20 متراً. وعلى الرغم من أنني مسيحي من الكنيسة الآشورية في الشرق وأمارس المسيحية، فقد شهدت كيف يمكن لروحانية المعلمة أن تساعد أي شخص، حتى مع اختلاف الأديان. وهذا ما سوف يفعله أي معلم حقيقي. فهم لا يضعون الفواصل بين الأديان. إنهم يساعدون أي شخص يحتاج لمساعدتهم. وينبغي لنا أن نشكر الله دائماً على منحنا معلمين مثل معلمتنا العظيمة "المعلمة السامية تشينغ هاي" لمساعدتنا في حياتنا اليومية وحمايتنا من كل شر. التحية والمحبة، (توماس) من أستراليا.الخ ...
لذا تذكروا دائمًا أنكم لستم وحدكم. تذكروا دائمًا أن تشكروا الله على أن هناك معلمة موجودة معكم على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع، تفعل كل شيء ممكن من أجلكم، وتنظف لكم ما أمكن من الكارما. بعد هذه الحياة، لن تضطروا للعيش في العالم المادي تعانون الأمرين، إلا إذا كنتم تريدون ذلك. ما لم ترغبوا في ذلك، فستتم مساعدتكم بقوة الله لإنقاذ أو مساعدة من يرغب قلبكم في مساعدته.لذا، تذكّر، قم بالصدقة. حتى لو كنت لا تزال تتصدق، ليس من أجل الله، ولا من أجل نشر الحق إكراما لله، ومساعدة الناس من خلال جلب قوة المعلم إلى حياتهم لمساعدتهم على إنقاذ أرواحهم - حتى لو لم يكن لأجل ذلك - لا يزال يجب أن يكون قلبك نقيا طاهرا.عليك أن تشكر الله على الصدقة، وأنك قادر على القيام بذلك. لا أن تشعر بالخيلاء والغرور وتحسب نفسك صالحا، وقدّيسا، أو أنك خير الناس - لا، لا، هذا سيجرّك إلى الجحيم. كل شيء هنا، أنت لم تجلبه. لقد وُلدت خاوي الوفاض، لا شيء معك على الإطلاق. وحتى الحبل السري، الذي يربط جسدك بالأم في الداخل، حتى هو يجب أن يُقطع. لذا فأنت وحيد تمامًا، عار، لا شيء معك على الإطلاق، لا شيء، لم تحضر معك شيئا إلى هذا العالم. لذا حتى لو أردت أن تصبح قديسًا مستنيرًا، عليك أن تتعلم من جديد! والبعض لا يستطيعون.Photo Caption: معًا يمكننا أن نجعل الأمور تنجح.السبب الأهم الذي كشفه الله سبحانه وتعالى- للوقوع في الجحيم، الجزء 10 من 11
2024-12-29
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
البوذات لا يظهرون كثيراً على الأرض ولا يمكن التعرف عليهم بسهولة. لهذا السبب لم يتعرف الكثير من البشر على المسيح أو بوذا أو الغورو ناناك أو النبي محمد عليه الصلاة والسلام، الصلاة والسلام على جميع المعلمين. لم يتعرفوا عليهم. لهذا السبب كان على الله أن يستمر في إرسال أبناءه، وأنبياء جلالته لينزلوا أيضاً. في الواقع، الابن ليس ابناً. إنه ابن وابنة أيضاً. ولكننا في هذا العالم قد ثبتناه بالفعل على أنه ابن الله الوحيد، لذلك نترك الأمر كما هو. لكن الرب يسوع كانت له صفات الأنوثة والذكورة معاً، أعني على المستوى الجسدي. ليس الأمر أنه كان مؤنثاً، ولكن كان فيه ذلك.فالكائن الذي أرسله الله يجب أن يكون إما رجلاً حقيقياً، أو امرأة حقيقية، أعني في مشاعره، وسلوكه وطريقته أيضاً. أعني في سلوكهم يجب أن يكونوا رجلاً أو امرأة. لا يمكن أن يكونوا مثل نصف رجل، أو نصف امرأة، أو ثنائي الجنس، على سبيل المثال، أو أي شخص غريب الأطوار جنسياً.يجب أن يكونوا مثالاً كاملاً لله. لذلك لديهم كل من القوة الأنثوية والذكورية بداخلهم لاستخدامها. لا يمكنك أن تكون معلماً دون أن تكون لديك كلتا صفتي القوة هاتين. ولكن إذا كنت رجلاً، فأنت مجرد رجل، جسدياً. وإذا كنت في هيئة امرأة، فعليك أن تكون في هيئة امرأة. ثم ستقعين في حب رجل. أو إذا كنت رجلاً، فستقع في حب امرأة. لن تقع في حب أي نوع آخر من الصفات الجنسية.ولكن إذا ولدت على هيئة رجل، أكرر مرة أخرى، فأنت رجل. أنت ذكوري. لست أنثى على الإطلاق. لكن صفة الأنوثة مخفية بداخلك. وهذه هي صفة الأم التي يجب أن تتحلون بها لكي تحبون الكائنات الأخرى، مثل الأم. وستكون مقيدًا بتلاميذك مثل الأب. لهذا السبب يجب أن تتحلى بصفتي الرجل والمرأة. هل فهمتم الآن؟ أتمنى أن أكون واضحة بما فيه الكفاية. هذه أسهل في الشرح من الموضوعات السماوية أو الموضوعات اللاهوتية- من الصعب على العقل في هذا العالم المادي أن يفهمها.ولكن إذا مارستم طريقة الكوان يين، هذه الطريقة القديمة، القديمة، القديمة، الطريقة الأبدية - القديمة والحديثة والمستقبلية، الأبدية -ثمة طريقة واحدة فقط تحرركم، بالتأكيد، بالتأكيد، 100 في المائة. باسم الله، أقول لكم ذلك. لا يهم أي اسم تسمونها، طالما أنها تتضمن نور الله وذبذبات الله، وتعليم الله الذي لا لغة له المُضمَّن في تلك الطريقة. ستسمع صوت الله (السماوي الداخلي) على الفور. سترى نور الله (السماوي الداخلي) على الفور، إذا علمك معلمك الحقيقي. لكن نور عالٍ.الآن، أعتقد أن هذا كل ما هو موجود اليوم. في هذه اللحظة، يجب أن أعمل في منطقة نائية دون أن تروني شخصيا، فالكارما الجماعية للعالم تجعل الأمر على هذا النحو. ولكن إذا عمّ السلام العالم وأصبح البشر جميعهم نباتيين (فيغان)، فربما أبقى معكم أو أخرج لأدعكم ترونني مرة أخرى بفضل الله.في الوقت الحالي، ما زلت معكم طوال الوقت، مع كل واحد منكم، في كل نانو ثانية من حياتكم. أنتم تنامون، وقوة المعلم لا تنام. المعلم لا ينام. أنا دائمًا معكم، بنعمة الله بداخلي، لمساعدتكم، وحمايتكم، ومحو كارماكم بقدر ما هو الأمر آمن لكم. لا تزالون بحاجة إلى بعض الكارما للبقاء في هذا العالم، لإنهاء مهمتكم على الأرض.من ثم يمكنكم العودة إلى الديار. لكن المعلمة موجودة دائمًا من أجلكم، على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع، في كل مكان، يمينًا، ويسارًا، في الأعلى، والأسفل، وما بينهما، في الوسط، وفي كل مكان. المعلمة دائمًا معكم، تساعدكم، وتحميكم، وتخفف عنكم بعض الكارما الثقيلة.